| 1 comments ]

منذ لحظات ليست بالقليل انهالت الاخبار عن الصفحة المغمورة التى لا يتعدى مشتركيها " الف شخص " - صفحة " اللى اختشوا ماتوا ..اسرار عائلة البرادعى " على الفيس بوك , تلك الصفحة التى يدعى منشأها انها  " سيدة " أو بمعنى اصح " صاحبة ليلى البرادعى "...و من هنا نكتشف سلسلة الغباء
سلسة جينات الغباء...يلا بينا نفضح
اولا زى ما انتوا شايفين كده فى الصورة بتاعت بروفايل ليلى....
  • "Status"
  •  اللغة فيها بايظة تماما
  • واضح تمام الكل ان اعدادات صفحة الحاجة ليلى فى الصورة عربى بدليل لوجو الفيس فى اليمين و الصفحة فيها عربى
المنطق بيقول ان " ليلى " عايشة بره .. صح ؟ يعنى معظم صحابها اكيد من طبقة " الاجانب " ... بلاش كده اكيد هنا صحابتها من مصر من الطبقة الراقية ....اللى مش ممكن بل مستحيل يفضحوها أو >> يكون الفيس بوك عندهم عربى  ازاى  !! ما هو الصورة جايبا البروفايل بالعربى ده معناه اللى اخد سكرين كان فعلا " معدوم النباهه "
خد عندك ال
" STATUS "
بذمتك و دينك ايها القارئ ده منظر لغة يتكتب بيها ؟  يعنى هيا عايشة برة اللى يخلى اللغة عندها بايظه مووت كده....حاجة متدخلش عقل الصراحة!!!


" تشوية صورة البرادعى " مهمة قومية
يالها من مهما صعبة ! يخطط لها كل من هب و دب ليشوه صورة هذا الرجل الحاصل علىاتخن " جايزة في العالم... ليكن الله فى عون الدكتور البرادعى المحاط بغلط
الاعداء
" انتهاك حرمات الناس " طبيعى؟...!!
اصبح انشاء صفحة من ": صديقة وهمية " و الاستيلاء على بعض الصور و نشرها سهلا جدا...و الاسهل من ذلك هو عدم المبالاه " بانتهاك حرمة الخصوصية "..
" روى الترمذي في صحيحه وابن حبان عن ابن عمر ن ابن عمر رضي الله عنهما قال صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر فنادى بصوت رفيع فقال يا معشر من أسلم بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه لا تؤذوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف رحله ونظر ابن عمر إلى الكعبة فقال ما أعظمك وما أعظم حرمتك والمؤمن أعظم حرمة عند الله منك "
قالك.." بكـــيــنــى "
و ما يعجب منه اى انسان هو انتقاد ابنه الدكتور البرادعى و هى تلبس المايوه !...يعنى هيا كانت متصورة علشان احنا نشوفها ؟؟؟ و لا علشان تعمل البوم خاص بيها
طبيعى مثلا كل واحد بيقى متصور صور شخصية ... ده اكيد كلنا عندنا منها كتير كمان... ايه احساسك لما حد يسرب صور زى ديه ؟
ديانتها....اسمها ليلى حتكون ايه
من الطبيعى لتكتمل الطبخة الهزلية ..هو  تغير الديانة الى " ملحدة " ... و كأن الذى يغيرها يثبت لنا مدى كمية غباءة الشديدة التى يستطيع فهما الطفل و لا يفهمها هو أو هى
الخلاصة
(( اللى انا استنتجته ))
فى حد عندوا ليلى , خد صورتها , وكل صورها و غير صورة بروفايلوا ... و غير الديانة و كمان حط المعلومات بتاعتها عندوا.... و دخل عادى من اكونت تانى و خد سكرين شوت لاكونتوا هوا....
و اللى عمل كده كان مخطط كويس بس الغباء كان حليف عمره
الله يرحمك يا سعد زغلول...قالها و حنفضل نقولها " مافيش فايدة " فعلا

1 comments

غير معرف يقول... @ 24 أبريل 2011 في 7:09 ص  أضف ردا

الحاجات دى كلها من اغبياء امن الدولة السابقين.
انا مش عارف اقول ايه للدكتور البرادعى لكن اقدر اقول ان ده اسقاط فى علم النفس وهو اظهار عيوبك على الغير وده طبعا كلنا عشناه ال 30 سنة اللى فاتت كل ما مشكلة تحصل يقولولك القاعدة او اسرائيل السبب.
حسبى الله ونعم الوكيل على كل من اراد التشهير بمسلمة