| 0 comments ]

التفاصيل الكاملة لحادث كنيسة الاسكندرية يكشفها لكم موقع كراكبنا بكل ملابساته والحقائق وحول المتهم الوحيد حتى الان


المشتبة به
شباب يدعي انه سينتحر لانه لم يجد سبب في البقاء !! وبمزيد من الآسي والألم يغازل ناشئ الصفحة اعضاء الصفحة المتنامي في غضون ثواني باعداد رهيبة لهول ما يقولة من كلمات ينصب كلها في سطور قليلة وهي بطالة فقر كذب خيانة وطنية زائفة كلها كلمات تزيد الهموم هماَ وتفرض نفسها الأن ونحنوا نخطوا بخطواتنا الاولى في العام الجديد وتحمل ايضا الكثير من التساؤولات


الرواية الكاملة
تبين أن الانفجار وقع أمام كنيسة مارمرقس بشارع خليل حمادة بعرض 30 متراً تقريباً، والمواجه بابها لمسجد شرق المدينة، الذى يفصل بينهما شارع خليل حمادة ...


وتلاحظ تواجد سيارة خضراء اللون ماركة «سكودا» تحمل لوحات معدنية رقم (س ى ج 5149) مصر بوسط الطريق الفاصل بين الكنيسة والمسجد وعلى بعد 30 متراً من باب الكنيسة و10 أمتار من باب المسجد المواجه للكنيسة ووجود تهشم بجسم السيارة وتلاحظ وجود عدد من السيارات متوقفة بالقرب من الرصيف الملاصق والمواجه للكنيسة وبكل منها تلفيات ...


وتبين وقوف السيارة ماركة «بيجو» زيتية اللون تحمل لوحات معدنية رقم ( 455607 ملاكى الإسكندرية)، مهشمة من الأمام ومنبعجة من الجانب الأيسر المواجه لباب الكنيسة، ووجود كسر بالزجاج الأمامى والأيسر ووجود سيارة ماركة «كيا» فضية اللون، تحمل لوحات معدنية رقم (329922) ملاكى الإسكندرية، وبها تلفيات بالزجاج وجسم السيارة وأخرى على نفس الجانب ماركة «فولوكس» بدون لوحات معدنية ووجدت فى حالة تفحم كامل، تليها سيارة «لادا» حمراء اللون تحمل لوحات برقم (421199) ملاكى الإسكندرية، بها تلفيات عبارة عن تطبيق بسقف السيارة وتهشم زجاجها وتوجد بها آثار احتراق، تليها سيارة ماركة «أوكتافيا» فيرانية اللون تحمل لوحات معدنية رقم ( س ع ص 1945 مصر) بها تلفيات بالزجاج وانبعاج بالصاج، تليها فى نفس الاتجاه سيارة ماركة »هيونداى فيرنا» كحلية اللون تحمل لوحات رقم (ن أ ى 587 مصر) ثم سيارة «دوجان» برقم ( س ل ط 4236 مصر) بها تلفيات عبارة عن خلع بالزجاج وتهشم بغطاء المحرك.


كما تبين وجودالسيارة رقم ( س ص و2817) ماركة «فيات 127» برتقالية اللون فى الشارع الجانبى بها كسر بالزجاج وبنفس الشارع سيارة ماركة «سيات 127» نحاسية اللون بها تلفيات عبارة عن كسر بالزجاج وتهشمت أبوابها، كما وجدت السيارة رقم (56387 مصر) ماركة «فيات 128» حمراء اللون.


بمعاينة موقع الحادث تلاحظ أنه يقع فى الكنيسة من الناحية المقابلة لشارع خليل حمادة مسجد الذى يمتد فى بنايته بموازاة مبنى الكنيسة ويفتح على شارع خليل حمادة بخمسة أبواب ويقع الباب الثالث منها بمواجهة باب الكنيسة، 


وتلاحظ وجود آثار دماء أعلى وعلى جانبى ذلك الباب، وأنه بفتح باب خشبى تبين كسره وقت المعاينة وسقوطه أرضاً بداخل المسجد، وبالدخول منه إلى المسجد شوهدت آثار دماء على الحائط والأعمدة لذلك الباب، وتلاحظ أن المسجد خال من المنقولات سوى سجادة خضراء اللون ومكتبة خشبية خاصة بحفظ الكتب، تقع فى مواجهة الداخل للمسجد، وتبين سقوطها أرضاً وتلفها،


كما تلاحظ أن المسجد يطل بنوافذ زجاجية على شارع خليل حمادة، وجد الزجاج الخاص بها مهشماً، وبمعاينة الكنيسة تبين وجود آثار دماء أمام وعلى رصيف الكنيسة وتهشم بزجاج النوافذ ووقوع الكثير من أغصان الأشجار الموجودة أمام الكنيسة.


انتقل فريق النيابة إلى مشرحة كوم الدكة لمناظرة جثث المتوفين، وتمت مناظرة جثث المعلومة أسماؤهم، وهم مينا وجدى فخرى، مايكل عبد المسيح صليب، فوزى بخيت سليمان، صموئيل ميخائيل إسكندر، لى لى جابر شنودة كما تمت مناظرة 12 جثة أخرى مجهولة الهوية، منها 8 لإناث، و4 لذكور وتمت مناظرة أشلاء متبقية من جثة، عبارة عن جانب أيسر للرأس منفصل، يظهر منه أذن وأنف وشعر أسود وقدم يمنى منفصلة.


وتم إخطار النيابة تليفونياً بالتعرف على هوية عدد من الجثث التى كانت مجهولة وقت المناظرة، وهم كل من: المحب زكى جحا، بيتر سامى فرج، مارثين أفكرى نجيب، سميرة سليمان سعد، سونيا سليمان سعد، هناء يسرى زكى، عادل عزيز غطاس، تريزا فوزى جابر، مريم فكرى نجيب. 


وانتقلت النيابة إلى مستشفى شرق المدينة، وسألت محمد على إبراهيم عبدالحميد، رقيب أول بمديرية أمن الإسكندرية، الذى قرر أنه أثناء تواجده بالخدمة على كنيسة »القديسين« تناهى إلى سمعه دوى انفجارين، الأول فى حوالى الساعة 12.15 بعد منتصف الليل، والثانى عقبه بخمس دقائق، مما تسبب فى حدوث العديد من الإصابات لرواد الكنيسة، وإصابته بالقدم اليمنى والأذن اليسرى، 


وقال نادر أحمد محمد محمد، مندوب شرطة والمعين لرفقة الأول كحراسة على نفس الكنيسة، إنه شاهد سيارة صغيرة خضراء اللون قادمة من اتجاه البحر باتجاه شارع جمال عبدالناصر، مروراً بشارع خليل حمادة الكائنة به الكنيسة محل الواقعة بسرعة عادية، يقودها شخص نحيف البنية، ذو شارب خفيف، يضع نظارة طبية، ذو بشرة بيضاء، ويرتدى بلوفر أزرق يظهر من أسفله قميص فاتح اللون، وأهدأ من سرعته حتى توقف بالسيارة على مسافة تقارب 5 أمتار، وكمن بها وقتاً قصيراً نحو 5 دقائق، وحال خروج المصلين من الكنيسة، شاهد الانفجار الأول، والشرر والشظايا تتطاير من اتجاه تلك السيارة، فأصابه منها ما أصابه، ما أدى إلى سقوطه أرضاً مصاباً بقدميه اليمنى واليسرى، وشاهد الأول إلى جواره مصاباً فى قدمه، فتحاملا على نفسيهما، وقصدا مستشفى مارمرقس فى الطريق المجاور للشارع محل الواقعة سيراً على الأقدام، ثم تناهى إلى سمعهما دوى الانفجار الثانى، وانبعاث المارة من طريق خليل حمادة، باتجاه البحر فراراً من الانفجار الأخير.


وقال ميليس عبدالرحمن محمد، 22 سنة، ملازم شرطة بقسم أول المنتزه، إنه أثناء تواجده لتأمين الكنيسة موقع الحادث بالجوار المباشر لبابها، وأثناء خروج رواد الكنيسة حوالى الساعة 12.15 بعد منتصف الليل، تلاحظ وجود سيارة لم ينتبه لأرقام لوحاتها المعدنية، صغيرة خضراء متوقفة أمام باب الكنيسة، وسمع دوى الانفجار، وشاهد النيران تندلع من هذه السيارة.


وأثناء تواجد النيابة العامة لسؤال المصابين داخل المستشفى قُدمت لها التقارير الطبية الخاصة على النحو التالى أولاً: المصابون الذين تم إسعافهم وخروجهم من المستشفى هم: «أحمد التونى محمد، وويليام صالح فهيم، وعمر نصر فتوح، وحمدى محمد جمال أحمد، وهمسة أحمد السيد يوسف، أما الذين تم تحويلهم للمستشفى الرئيسى الجامعى فهم إسلام عادل مبروك، ومحمد عبدالله أبوزيد».


ثانياً: المصابون الذين قرر الأطباء أن حالتهم لا تسمح بسؤالهم، هم باسم فوزى سعد، ومارينا داوود سليمان، وريهام رشدى شحاتة، ثالثاً: حالتان وصلتا المستشفى وتوفيتا بداخلها، هما لى لى جابر شنودة، ومايكل عبدالمسيح صليب، وبالانتقال لمستشفى مبرة العصافرة انتهى التحقيق إلى سؤال محمد حمدى أمين عوض، 29 سنة، طبيب، إخصائى باطنة، الذى قرر أنه تم استقبال 3 حالات من المصابين، هم ناجى كامل سويس ساويرس، وجيهان فرج ساويرس جاد السيد، وميرنا لطفى إسكندر.


وانتقلت النيابة إلى مستشفى لوران وقال الدكتور سامى على عبدالله محمود، إنه استقبل حالة المصاب أبانوب الرومانى عبدالشهيد، وبمعونة اطباء المستشفى خضع المصاب للإجراءات الطبية وسُمح له بالخروج، كما انتقل للمستشفى الرئيسى الجامعى، 


وسألت هانى كمال عزيز شاروبين، عاملاً، من رواد الكنيسة، الذى قرر أنه أثناء خروجه من باب الكنيسة تناهى إلى سمعه صوت دوى شديد، وهو ما أسقطه أرضاً، وتسبب فى تطاير زجاج سيارة أحد رجال الدين بالكنيسة وهو متواجد بداخلها، مما أدى إلى إصابته بمختلف أنحاء جسده. 


وأضاف سامى زكريا، جندى أمن مخزن، من رواد الكنيسة المصابين، أن الانفجار تسبب فى إصابات تمثلت فى حدوث فتحات فى كلتا قدميه. 


وانتقلت النيابة إلى مستشفى «مارمرقس» وسألت رفيق فهمى يوسف، 50 سنة، ميكانيكى، من رواد الكنيسة، الذى أقر فى التحقيقات بأنه أثناء انتظاره أمام الكنيسة، فوجئ بسيارة ماركة «سكودا» تقف أمام كنيسة القديسين، يقودها شخص أبيض البشرة، يضع نظارة، وطوله حوالى 180 سم، متوسط البنية، حليق الذقن والشارب، ذو شعر أسود كثيف، وسنه قرابة الأربعين عاماً، ثم غادر السيارة متحدثاً فى هاتفه الخلوى، وبعد مرور 7 دقائق وقع الانفجار.


تبين من تقرير الصفة التشريحية لبعض جثث الضحايا التى تسلمتها النيابة أن القنبلة المستخدمة فى الحادث بدائية الصنع، حيث عثر الأطباء بداخل الجثث على «صواميل ومسامير وأجسام صلبة»..





صاحب صفحة الإنتحار هو منفذ حادثة الإسكندرية الإرهابية
هل هذا حقيقى ام مجرد صدفة


مجموعة من الناشطين على الفيس بوك ان صاحب صفحة اول منتحر في سنة 2011 هو منفذ الهجوم الإنتحاري على كنيسة القديسين بالاسكندرية إليكم الصور



شاهد عيان يروى القصة

واستنتاجة على ماحدث في حادثة الإسكندرية من ضمن تعليقات الزوار باليوم السابع


شاهد لقطات من داخل كنيسة القديسين قبيل واثناء الإنفجار الإرهابي الغاشم

0 comments