فى بداية الامر اعطى السيد عمرو موسى مثال وهو
عندما انسحبت قوات الأمن من الشوارع، لم يتعرض المعبد اليهودى الواقع فى وسط المدينة وغير المحاط بالحراسة لأى هجوم، و لم يتعرض للرشق بالحجارة أو لأى كتابات، و لم يقع أى حادث
وقال موسى فى مقابلة نشرتها صحيفة "لوموند" إن "هذه المخاطر لا أساس لها، وأنا مدرك للمعضلة التى يواجهها الغرب فهى تثير مخاوفه إلى حد أن بعض المثقفين والسياسيين مستعدون للتضحية بالديمقراطية بحجة تخوفهم من الدين"، إلا أن تحليلهم خاطئ وهذه سياسة غير مجدية، لأن الإخوان المسلمين لم يقودوا التظاهرات، ولكنهم يشاركون فيها فقط".
وأضاف أن "هذه الثورة هى قبل كل شىء ثورة الشباب والطبقة المتوسطة، وإذا نجحت فإن الرسالة التى ستوجهها إلى الدول العربية وسائر العالم ستكون قوية جدا لأنها ليست مرتبطة بالدين أو بأى مجموعة دينية، وانظروا إلى المتظاهرين: يتواجد بينهم المسلمون والمسيحيون"
عندما انسحبت قوات الأمن من الشوارع، لم يتعرض المعبد اليهودى الواقع فى وسط المدينة وغير المحاط بالحراسة لأى هجوم، و لم يتعرض للرشق بالحجارة أو لأى كتابات، و لم يقع أى حادث
وقال موسى فى مقابلة نشرتها صحيفة "لوموند" إن "هذه المخاطر لا أساس لها، وأنا مدرك للمعضلة التى يواجهها الغرب فهى تثير مخاوفه إلى حد أن بعض المثقفين والسياسيين مستعدون للتضحية بالديمقراطية بحجة تخوفهم من الدين"، إلا أن تحليلهم خاطئ وهذه سياسة غير مجدية، لأن الإخوان المسلمين لم يقودوا التظاهرات، ولكنهم يشاركون فيها فقط".
وأضاف أن "هذه الثورة هى قبل كل شىء ثورة الشباب والطبقة المتوسطة، وإذا نجحت فإن الرسالة التى ستوجهها إلى الدول العربية وسائر العالم ستكون قوية جدا لأنها ليست مرتبطة بالدين أو بأى مجموعة دينية، وانظروا إلى المتظاهرين: يتواجد بينهم المسلمون والمسيحيون"
0 comments