| 1 comments ]


 تدور حاليا بين الحكومة المصرية  والإتحاد الأوروبي  والولايات المتحدة لإسقاط ديون على مصر للجهتين تبلغ قيمتها 18 مليار دولار

كما أوضحت المصادرالتى طلبت عدم ذكر هويتها أن  حماس الأمريكيين والأوروبيين لمساندة مصر يعود لقلقهم على استقرار مصر  وبالتالي المنطقة  وسط مخاوف من تعرض الاقتصاد المصري لهزة عنيفة

بالإضافة لشعور الجانبيين بأنهما خذلا المجتمع المصري في مساعيه للإصلاح السياسي  وتمسكا طوال السنوات الماضية بمساندة نظام مبارك بدعوى الحفاظ على الإستقرارومنع التيارات المتشددة من الوصول إلى السلطة

ومن بين المقترحات حسب المصادرإسقاط الديون على شرائح بالتوازي مع الخطوات التي أعلن المجلس العسكري عن اتخاذها  لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية نزيهة  وإصلاح الأجهزة الأمنية بحيث يتم إسقاط شريحة من المديونية مع كل خطوة من هذه الإجراءات

1 comments

عواطف الحسينى يقول... @ 3 مارس 2011 في 1:25 ص  أضف ردا

يعنى حتى الديمقراطيه اللى مات من أجلها شهداء و جرح من جرح و فقد بصره من فقد من المصريين لابد و ان يقال فى النهايه بأنها بفضل مساعدات أمريكيهز و كأن القائميين على الأمور فى مصر أو هذا الشعب المصرى العظيم لا يستطيع اداره أمورهز ياريت نتذكر جيدا مسانده الأداره الأمريكيه للنظام المصرى البائد بقياده الديكتاتور مبارك و باقى العصابه الأجراميه اللى بعضها الأن فى سجن طره و الباقيه تأتىو لا نريد مساعدات من أحد مصر بها من الخير ما يجعلها تعتمد على نفسهاز تحيا مصر